FRIDAY, 24 AUGUST 2007
Weeks after the event
With much appreciated help from M and H (no not my 4-year old!)
After several failures at placing it elsewhere
3eeraqimedic presents my first video
A gift
To those who like their art stark and angry
In reciprocation to Karim who would have gone if he lived nearby
And an incentive someone else to go before it is too late
الى بغداد
و باتت تيكي اليوم اهلها
من كنا نباهي بها
و قد اشعرتني باني لها
الى من بكتني في غربتي
ليوم اللقاء و قربي لها
اناضل كي اهتدي
دمااااء بارضك تحت الثرا
فهل تذكريني و هل تذكري
الى من نساكي و صافح العدا شكوت
و لكن الى من نشتكي
و ابقى يقينا على طول المدا
يقينا سابقى على عهدي
لكي تضم الاحبة في احضانها
و هل هناك ارض غير ارضكي
و داعا لارض ارواحنا لها
وداعا بلادي فقد لا نلنقي
كل الشعوب لهم وطن يعيشون به
الا نحن فوطننا يعيش فينا
POSTED BY 3EERAQIMEDIC AT 22:07 6 COMMENTS
A&Eiraqi said...
مآتم الظلم تتلوهن أعياد .... إياكِ أن تجزعي إياكِ بغدادُ
قد استبدّ بأهليك الطغاةأذى ....وراح يمتحن الأحرار جلاّدُ
حتى تهدّم صرح الظلم وانكفأت .... قدر
الفساد وأهل الظلم قد بادوا
نهاية الظلم يا بغداد واحدةٌ ..... الله والحق والتاريخ أشهادُ
27 August 2007 10:31
A&Eiraqi said...
بغداد، كيف تنامين....!؟
كيف تغمض عيناك يا بغداد وهي التي تلألأت بشعاع قمر العشاق وهو يتراقص على صفحات مائك وسنائك!؟. كيف تغمض عيناك يا بغداد وتتركين قمرنا، وهو حبيبك ورفيق عمرك، وحيدا فريدا... حزينا كئيبا... تائهاضائعابين النجوم وبين الغيوم! ..... كيف تنامين وخصلات شعرك المهفهفة تتماوج مع حركة أغصان الصفصاف وسعف النخيل حين يهب النسيم العليل بين ثناياكورحابك.... كيف تنامين وأنغام "الجالغي البغدادي" ترن في كل أذن من آذانك وبكل ركن من أركانك!؟
كيف تنامين يا بغداد وتتركين شارع ابي نؤاس بؤنسه وناسه، بزحمته وصخبه، بأنواره وحركته، بمطاعمه و"مسقوفه".... مهجورا.... مغدورا.... يبحث عنك!؟. كيف تنامين وليالي هارون الرشيد العتيدة صورة من لياليك وصفحة من تراثك... كيف تنامين وقصص الف ليلة وليلة جزءامن قصصك وفلما من أفلامك...!لا يا بغداد فأنت والنوم ضدّان لا يجتمعان!
بغداد... أين عشاق زورائك... أين مدينة ألعابك....أين زحمة أسواقك...أين شارع النهر... أين النخل والشجر...أين دجلة الخير... أين رحلة الليل ...أين الشاي والهيل...!؟ تكلمي... تحدثي... أجيبيني...
إفتحي عينيك يا بغداد...نحن لا ننظر الى بهاء الدنيا وجمالها إلاّ من خلال عيونك... ولا نستمع الى أهازيج الطيور وألحانها الاّ في ربوعك... ولا نشعر بلذه الحب والحياة إلاّ في ثناياك..... فلا حراك لنا دون حراكك... ولا إستقرار لنا دون إستقرارك ...ولا سعادة تنتظرنا غير سعادة قربك... ولا شمل يلمّنا غير شمل أرضك وسمائك..... .
إستيقضيفالنوم لا يليق بك يا بغداد...
نحن كالأيتام بدونك....!أنت أمّنا ولن تروق لنا أمّ غيرك.... وأنت ملاذنا ولن تهدأ أنفسنا بصدر غير صدرك.... وأنت سكينتنا فلن تغمض عيوننابليل غير ليلك.... نحن لا نفرح إلاّ بفرحة نصرك... ولا نتبسم إلاّ لبسمة ثغرك... ولا نرتوي إلاّ بماء دجلتك... ولا نطرب إلاّ بعزف عودك وقانونك... ولا نشم إلاّ عبيق وردك ورياحين ياسمينك... ولا نتلذذ إلاّ بأكل "شبوطك وقطانك"... ولا نضحك إلاّ لفكاهاتك ونوادرك ...ولا نستمع إلاّ لقصصك وأحاديثك !
إفتحي عيونك لنا يا بغداد ، فنحن بدونك ضائعين...!فلا أرض تأوينا... ولا ماء يروينا... ولا صدر يضمنا أو يحوينا... !
بغداد كيف تنامين....!؟
إستيقضي، فستجدين بئس ما تجدين....!.
ستسمعين نواح الثكالى بديلا عن أهازيج الأفراح في أزقتك وأحيائك فما أقبح ما ستسمعين! ستشاهدين قمم المنائر الساحرة التي كانت تعانق الغيوم قد سوّيت بالأرض فما أبشع ما ستشاهدين !.
سترين دماء الأبرياء تجري رخيصة كالأنهار في أديم رصافتك وكرخك فما أنكى ما سترين!
ستشمين روائح بارود الغدر والضغينة بديلا عن عطر المسك والعنبر فما أكره ما ستشمين!ستعرفين بان أواصر الحب والألفة بين أركانك وثناياك قد قطعت إربا إربا فما أحزن ما ستعرفين!
ستدركين بأن أبناءك قد هجروا أرضك لأن أيادي الغدر والظلام لم تعف أحدا منهم ، حتى تماثيلك ورموزك لم تسلم منهم!فما أدهى ما ستدركين! حتى طيور "السند والهند" التي تزورك في ربيعك وصيفك قد هجرت أعشاشها وغابت عن سمائك وفضائك فما أغرب ما ستلاحظين !
ستجدين الأعداء في أرضك قد تكاثروا... والحاقدين من حولك قد تناثروا... ! الكل ينهش في جسدك... ويعبث بروحك...ويدمر في كيانك.....فمنهم من يريد حرقك وقتلك لأنك جمعت بين جمال الطبيعة وأناقة الجغرافية وبداعة التأريخ...! ومنهم من يريد أن يسلبك ويسرقك لأنك غنية بمائك ونفطك ونخلك وعقولك ... ومنهم من يريد أن يدفنك ويطمرك لأنك رمز الحضارات ومكرمة الدنيا ودرّة الزمن...!
بغداد كيف تنامين....!؟
كيف تنامين والكارهون يتربصون فيك!؟ . يكرهونك لأنك الحياة وهم الموت ،ولأنك النور وهم الظلام، ولأنك الوجود وهم العدم...... يتربصون بك لأنك الحب وهم الكراهية وأنت الإخلاص وهم الغدر وأنت العلم وهم الجهل...... يحقدون عليك يا بغداد حيث أنت الغنى وهم الفقر وأنت الصبا وهم الشيخوخة وأنت الخير وهم الشر
بغداد كيف تنامين، وأنت حضارة الأجداد ...مستقبل الأحفاد ...وواحة الأمجاد...!؟
استيقضي...تيقضي...اعترضي...انتفضي...تحرري....وإنتصري...فإنك بغداد
د. محمد مسلم الحسيني
27 August 2007 10:43
A&Eiraqi said...
هذه بغداد
تشتكي جراحها
وتصيح اين المنقذون فلاتجد
هذه بغداد
تبكي فهل لها
ايدن تكفكف دمعها ودمائها
هذه بغدادنادت بالعرب
فتصنجوا عنها وولوا بالهرب
اين الرجال
ذوو الافعال والهمم
اين الرجال
ذوو الامجاد والقيم
تلك التي متى تشأ
بالنصر تسعدنا
ومتى تشأ
عن عشقنا للنصر تبعدنا
مسكينة انتي يابغداد
بالامس صدام
ظالم هدام
حكمه اعدام
واليوم امريكا
دمار في دمار
وشعب يحكمه الاشرار
لاراية له ولاشعار
مسكينة انتي يابغداد
تمسين على صوت المدافع
تصبحين على صوت المواجع
لاتعرفين من الاخبار سوى
خبر عاجل وخبر فاجع
وهناك امراتن عجوز
لاتعرف مالذي حدث
وكيف اصبح مالايجوز
في زمن الامريكان يجوز
تقول ياولدي
اهذه بلدي
كيف وقد دنس الكفار ارضي
سفكو دمي
هتكو عرضي
فتصمت لححظات
ثم تقول هذه ماسات
ونتبادل النظرات
نتقاسم الحسرات
وبغداد مازالت مسلوبه
الى شعار الحرية منسوبه
تشتكي جراحها
وتصيح اين المنقذون ولا تجد
__________________
27 August 2007 11:08
A&Eiraqi said...
أوَّاه يا بغداد
د. عبد الرحمن بن صالح العشماوي
أبكي ، ومــاذا تنفَـــع العَبَــراتُ
وجميعُ أهلي بالقـــذائف مــاتوا؟
ماتوا،وجيشُ المعـــتدين،قلوبُهم
صخرٌ ، فلا نبْضٌ ولا خَلَََجــاتُ
تحت الرُّكام ، أَنينُهم وصُراخُهم
كم مزَّقتْ وجدانيَ الصَّرخـــاتُ
أبكي ، وأشــــلاءُ الأحبّةِ خيّبَتْ
ظنَّ الرَّجــاءِ ، وزاغَت النظراتُ
ياليلة القَصْف الرَّهيب،تحطَّمتْ
فيكِ المبـــــادئُ ، واستبدَّ غُــزَاةُ
وحشيةٌ ، لو أَنَّ هولاكــــو رأى
لتصعّـــدت من قلبـــــه الزَّفراتُ
بتْنا على لَهَب المـواجع والأسى
والمعتدونَ على الأســرَّةِ باتــــوا
أطفـــالُهم يستمتــــعون بأمنــهم
وصغارُنــا فوقَ الرَّصيفِ عُراةُ
فَزَعُ الصِّغار يزيد من إحساسنا
بالظلــم ، إنَّ الظالمينَ قُســــــاَةُ
ماذا يفيد الدَّمْــعُ ، والدَّمُ هَهُنــــاَ
يجــري،ودِجْلَةُ يشتكي وفُراتُ؟!
مـاذا ، وبغدادُ المفاخر أصبحتْ
عطْشَى ، تُلمِّظ قلبها الحسراتُ؟
بغـدادُ ، يا بغدادُ ما التَفَتَ المدى
إلا وعنــــدكِ تُـــورق اللَّفتـــاتُ
بغدادُ ماابتسمتْ رؤى تــاريخنا
إلاً وعندكِ تُشرق البَسَمـــــــاتُ
صوت المــآذِن فيكِ يرفعنـا إلى
قمم تشيِّدها لنـــا الصَّلــــــواتُ
أوَّاه يـا بغـــــدادَ أَقفـرتِ الرُّبى
ورمَى شمـــــوخَ الرَّافدين جُناةُ
لغةُ الحضارةِ أصبحتْ في عصرنا
قَصْفــــاً ، تموت على صداه لُغات
لغةُ تصــوغ القاذفاتُ حروفَها
وبعنْفهـــــا تتحدَّث العَرَبــــاتُ
أو هكذا ،تلقى العــــدالةُ حَتْفَها
في عصـرنـا،وتُكحَّمُ الشَّهَواتُ!
ماذا يفـيد الدَّمْــــعُ يا بغــدادَنـا
وخَطاكِ في درب الرَّدىعثرات
ماذا يفيد الدَّمْعُ يا محبوبــــــةً
تبكـي على أشلائها الحُرُمـــاتُ
ماذا ، وألفُ قذَيفـــــةٍ وقذيفةٍ
في عَرْضها تتنـــافسُ القنواتُ؟
ماذا ، وأبناء العُـروبةِ نظْـرةٌ
وهَجَتْ،وعقلٌ تائهٌ وسُكــــاتُ؟
أبنـاءَ أمتنا الكرامَ ، إلى متى
يقضي على عَزْمِ الأبي سُباَتِ؟
الأمرُ أَكْبَرُ ،والحقيــقةُ مُــرَّةٌ
وبنو العروبةِ فُـــــرْقَةٌ وشَتـات
وعلى ثغور البائسين تسـاؤُلٌ
مُــــرُّ المَــذاقِ ، تُميتُه البَغَتــاتُ
أين الجيوشُ اليَعْـرُبيَّةُ،هل قَضَتْ
نَحْبـــاً،فلا جنـــــــدٌ ولا أَدَواتُ؟!
هـذا التساؤل ، لا جواب لمثله
فبمثلــــــه تتلـــــعْثَـمُ الكلمـــاتُ
لو كان للعَـرَبِ الكرام كرامـةٌ
مـا سرّبَتْ سُفُـــنَ العــدوِّ قَنــاَتُه
الأمر أكبرُ يا رجــالُ، وإِنَّمــا
ذهبتْ بوعي الأُمَّــة الصَّدَمـاتُ
الأمرُ أمرُ الكـفر أعلن حــربَه
فمتى تَهُزُّ الغــــافلين عِظَـــاتُ؟!
كــفرٌ وإسلامٌ ، وليلُ حضارةٍ
غربيَّةٍ، تَشْقَى بهــــا الظُّلُمـــــاتُ
يا ماردَ الغــرب الذي لعبــتْ
كأس الغُرور ، وسيّرتْه طُغــــــاةُ
نزواتُ قـــومٍ،قـادت الأعمى إلى
لهـــــبٍ ، كـــــذلك تَقْتُلُ النَّزَواتُ
أبنــــاءَ أمتنـا الكـــــرَامَ،إلىَ مَتى
تَمـــتَدُّ فيكم هذه السَّكَــــــــراتُ ؟!
ماذا أقـــول لكم؟،وليس أمـــامنـا
إلا دخانُ الغــدر والهَجَمـــــاتُ ؟!
هذا العـــــراقُ مضـــرَّجٌ بدمـائه
قد سُــوِّدَتْ بجراحـــه الصَّفحاتُ
وهنـاكَ في الأقصَى يَدٌ مصبوغةٌ
بدمٍ ، وجيشٌ غاصــــــبٌ وبُغـــاةُ
مـاذا أقــــول لكم؟ ودُور إِبــائكم
لا ســــــاحةٌ فيها ولا شُرُفــاتُ؟
ماذا أقـــــول لكم؟وبَرْقُ سيوفكم
يخبو، فلا خَيْلٌ ولاَ صَهَــــــواتٌ ؟
قصَّتْ ضفائرَها المروءَةُ حينمـا
جمد الإباءُ ومــــــــاتت النَّخَواتُ
بكت الفضيلةُ قــبل أنْ نبكي لهـا
أسفـــــاً ، وأدْمتْ قلبَها الشَّهَواتُ
عُـذراً ، إذا أقسمْتُ أنَّ الرِّيحَ قد
هَبَّتْ بمــــــا لا تفـهم النَّعَــــراتُ
لن يدفَعَ الطُّغيـــــــــانَ إلا دينُنا
وعزيمةٌ تُرْعى بهــــا الحُرُمـــات
إني لأُبصر فجـــر نَصْرٍ حاسمٍ
ستزفُّه الأنفــالُ والحجْـــــــــرات
27 August 2007 11:27
A&Eiraqi said...
3mti
Nice and sad film, regards to tha city which is in pain and to everyone there.
Still; Iraqis are able to show their art.
Well done by publishing this
Regards
27 August 2007 11:30
3eeraqimedic said...
AEIraqi
wow you must have been saving these for a post like this!
I am afraid I am rather slow on the poetry side of things, I liked the kayf tenamee, and will read the rest slowly.
I guess Baghdad just does something to us all, and what is happening to her hurts us all, and we express in our own ways.
As you always say Allah Kareem
28 August 2007 18:55
WEDNESDAY, 22 AUGUST 2007
Homeless
Just when I feel safe
Let down my guard
Relax and calm down
A reminder of who “we” are
Just when I feel good
When the plan is working
And I see someone smiling
A reminder of who “we” are
Just when the hard work starts paying off
I start to see the results
The benefits distributed
A reminder of who “we” are
After
One year
Almost twenty
Thirty years
A reminder of who “we” are
Strangers……………
Foreigners……………
Threats…………
And ever present
Dangers…………
As the song goes
He who has lost gold
Will find more in the gold market
He who has lost a friend will
Meet them again another day
But he who has lost his homeland
Tell me where will he find another?
POSTED BY 3EERAQIMEDIC AT 19:05 2 COMMENTS
Yasmin (Blanche) said...
beautiful.. beauuutful..
i feel Each word u wrote..
so sad.. So true..
23 August 2007 08:09
3eeraqimedic said...
Yasmin
we are birds of a feather
23 August 2007 21:09
No comments:
Post a Comment